إن كان لي وطنٌ فوجهُك موطني أو كان لي دارٌ ، فحبك داري إنّي اقترفتك عامداً مُتعمداً إن كنت عاراً ! يا لروعة عاري *

إن كان لي وطنٌ فوجهُك موطني أو كان لي دارٌ ، فحبك داري إنّي اقترفتك عامداً مُتعمداً إن كنت عاراً ! يا لروعة عاري *

ولكم حفظتُ لأجلها أحلى أحاديث الغرام فإذا التفتُّ لحُسنِها سكتَ الكلامُ عن الكلام وأضعتُ ما أعددتهُ ؛ حتى ابتدائي بالسلام!*

نَبَذَتْهُ ضوضاء الحياةِ فمـالَ عنها وانفـرد فغـدا جماداً لا يَحِنُّ ولا يميلُ إلى أحـد *

- وإن يكُ عن لقاءك غاب وجهي فلم تغبِ المودّةُ والإخاءُ ؛ ولم يغبِ الثّناءُ عليك منّي بظهرِ الغيبِ يتبعهُ الدّعاءُ*

- عندما يتعذر عليك أن تحبّ أكثر أحبّ أقل ! كلّما ينسحب الحبّ يعود أقوى إنه يتغذى من فقدانه ..*

أُحبك فليسمّوا الحب وهمًا ، كذبةً .. إغراءَ .. أفي مقدور هذا الماء إلا أن يكون الماء ؟*

قالت سأرحل عنكَ قلتُ تفضلي القلبُ شَابَ كأنهُ ما عاد لي ! إني أكاد أموت من فرطِ الأسى لكنني لا أنحني بتذللي ..*

لا تـُعاتِبْ &Amp;Hellip;! لم تـَعُدْ تَملِكُ أن تَكسـِرَ عيناً بالعِتابْ والذي عاتَبتَ لا يَحفـَلُ حتى بالجَوابْ*

ولي على فمِها موتٌ أهيمُ به يا مَنْ يموتُ على شطآنِ مرجانِ..*

لا تسمحي لكائنٍ مَنْ كان أن يخدَعك بمظهَرِ العابدْ هذا زمانٌ صارَ فيه الغولُ والإنسانْ شكلهُما واحدْ..*

وجئتُ أسألها عمّا يكدّرها تردّ آلامها عني وتخفيها ! ألقتْ عليّ كلاماً لستُ أفهمه لكن قرأتُ بدمع العين ما فيها *

فإن كانَ الصّوابُ لدَيْك هجري ؛ فَعَمّاك الإلهُ عَنِ الصّوابِ …*

قَلبي انشَطَرْ قلبي الذي قد كانَ أوَّلَ مُؤمِنٍ بالحُبِّ عانَدَني ؛ كَفَرْ ..! إنِّي حَزين ؛ ولَرُبَّما لَم يَبدُ شيءٌ فَوقَ وجهي لا .. ولا

SugarBaby Sukebei